و ما أَجملُها تلكَ الورطة
تَنسجُ فخاً تَلعبُ لُعبة
لِتكونَ أسيراً للّبوة
تِلكَ الفرحة
لأسدِها ما كانتْ لبوة
كانتْ نسمة تلوَ النّسمة
تُثمِلُ تُسكِرُ حدّ النّشوة
فتَعترِفُ بالرّبّ الأعلى
و تَخضعُ لرِقّتها خِلسة
و تُنهي لِحضرتِها القصّة
تَنسجُ فخاً تَلعبُ لُعبة
لِتكونَ أسيراً للّبوة
تِلكَ الفرحة
لأسدِها ما كانتْ لبوة
كانتْ نسمة تلوَ النّسمة
تُثمِلُ تُسكِرُ حدّ النّشوة
فتَعترِفُ بالرّبّ الأعلى
و تَخضعُ لرِقّتها خِلسة
و تُنهي لِحضرتِها القصّة
(العود الملكي)
خولة عبيد // سوريا
خولة عبيد // سوريا


