.... يُحاكمُني ....
و هوَ الحاكمُ الجّاني
و قدْ أسكنتُهُ عرشاً
أحكتُهُ بالنّبضِ والشّريانِ
و رويتُهُ بماءِ قلبي
فأزهرَ لؤلؤًا
بجميلِ الأماني
و حالَ امتثلَ
لنورِ الحقّ
زأرَ مُنتَشياً
أنْ للياسمينِ
سَطوةٌ مِنْ جنانِ
فخضَعتُ طوعاً
بطيبِ انتصاري
و هوَ الحاكمُ الجّاني
و قدْ أسكنتُهُ عرشاً
أحكتُهُ بالنّبضِ والشّريانِ
و رويتُهُ بماءِ قلبي
فأزهرَ لؤلؤًا
بجميلِ الأماني
و حالَ امتثلَ
لنورِ الحقّ
زأرَ مُنتَشياً
أنْ للياسمينِ
سَطوةٌ مِنْ جنانِ
فخضَعتُ طوعاً
بطيبِ انتصاري





